الماء الطهور هو الذي لم يتغير بالنجاسه
الماء الطهور هو الذي لم يتغير بالنجاسه، تعد الصلاة هي الركن الثاني من أركان الاسلام، حيث أنها من الفرائض التي فرضها الله سبحانه وتعالى على المسلمين، والجدير بالذكر على أن للصلاة العديد من الشروط التي لا تصح الصلاة إلا بإتمامها، حيث يعد كل من الاغتسال والوضوء من الشروط الأساسية للصلاة ولا تصح الصلاة إلا بهما، حيث عد الاغتسال أمر واجب كل من الجنب والحائض والنفساء وغيرها وذلك قبل أن يقوم كل منهما بأداء الصلاة وذلك للطهارة، والوضوء كذلك يجب على كافة أن يقوموا بهذا الشرط البدء بالصلاة لأنه لا تصح صلاته إلا به.
الماء الطهور هو الذي لم يتغير بالنجاسهيعد الماء الطهور هي ذلك الماء الذي لم يتغير بالنجاسة، والجدير بالذكر على أنه يبقى على حالته الأصلية ولا يتغير لونه أو رائحته أو طعمه، وذلك على خلاف الماء النجس الذي تتغير خصائص سواء اللون أو الرائحة أو الطعم، كما جاء في قوله تعالى (إِذْ يُغَشِّيكُمُ النُّعَاسَ أَمَنَةً مِنْهُ وَيُنَزِّلُ عَلَيْكُمْ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً لِيُطَهِّرَكُمْ بِهِ وَيُذْهِبَ عَنْكُمْ رِجْزَ الشَّيْطَانِ).
إجابة السؤال/ عبارة صحيحة.
إجابة السؤال/ عبارة صحيحة.
إجابة السؤال/ عبارة صحيحة.