عندما تغيب الحجج والأدلة وتسود الشائعات وتضيع الحقائق يجب علينا ان نبني معرفتنا الصحيحة عن طريق​​​​​​​

عندما تغيب الحجج والأدلة وتسود الشائعات وتضيع الحقائق يجب علينا ان نبني معرفتنا الصحيحة عن طريق، يوجد العديد من الأقوال الغير صحيحة والتي تنتشر في مجتمعنا والتي تبث الرعب والتفكك، والشغب والجرائم، وتكون هذه الأقوال والاخبار لا صحة لها، وهي عبارة عن شائعات تبثها مجموعات منافقة من الناس تريد الإيقاع بمجتمعنا الإسلامي الذي يتميز بتماسك أفراد مجتمعه، فمن خلال مقالنا ندرج لكم إجابة السؤال المرفق في مقالنا.

يجب توفر العديد من المؤسسات المراقبة لكافة الشائعات التي تؤثر على حياة الأفراد في المجتمع، خاصة في الأوقات التي تمر بها الدولة بالحروب، أو الأوضاع الاقتصادية والسياسية الصعبة، فيستغل هؤلاء المنافقين  الحياة الصعبة التي يعيشها أفراد المجتمع، فيبثون في نفوسهم الصفات الغير أخلاقية، فيجب عدم تصديق كل ما يقال إلا بعد تدعيم القول بالأدلة والبراهين، وعدم تصديق كافة الناس، الا الجهات الرسمية المخولة بذلك.

• السؤال التعليمي: عندما تغيب الحجج والأدلة وتسود الشائعات وتضيع الحقائق يجب علينا ان نبني معرفتنا الصحيحة عن طريق؟
• الإجابة الصحيحة هي: طرح الأسئلة بكل ما يتعلق بذلك، تقديم الدلائل على هذه الأقوال.

إلى هنا نكون نصل للنهاية للمقالة، فقد وضحنا الأضرار السلبية التي تقيمها الشائعات في الأفراد، فوضحنا الطرق التي يمكن من خلالها التثبت من الأقوال.

• السؤال التعليمي: عندما تغيب الحجج والأدلة وتسود الشائعات وتضيع الحقائق يجب علينا ان نبني معرفتنا الصحيحة عن طريق؟
• الإجابة الصحيحة هي: طرح الأسئلة بكل ما يتعلق بذلك، تقديم الدلائل على هذه الأقوال.