حقيقة الفأل هي انشراح الصدر وطمأنينته لما قد يسمعه من الخير وهو حسن ظن بالله تعالى

إجابة معتمدة

حقيقة الفأل هي انشراح الصدر وطمأنينته لما قد يسمعه من الخير وهو حسن ظن بالله تعالى، يعتبر التفاؤل من الأشياء التي تدخل الطمأنينة و السعادة والراحة على نفس الإنسان، وتبعد عنه مشاعر الخوف والقلق كما أنه يزيد من ثقة الإنسان من نفسه فيصبح متأكدا على قدرته على النجاح، وقد حثت آيات القرآن الكريم على تفاؤل المسلم فقال تعالى في كتابه: " إن مع العسر يسرا".

حقيقة الفأل هي انشراح الصدر وطمأنينته لما قد يسمعه من الخير وهو حسن ظن بالله تعالى

وقد أنعم الله تعالى على المسلمين أنعم كثيرةلا تعد ولا تحصى ،وفي ذلك دفع للمسلم بالتوكل على الله والتفاؤل بأن الله قد خلق فأبدع وأنه سيرزقه من حيث لا يحتسب، وعلى المؤمن البعد كل البعد عن التشاؤم والناس المتشائمين الذين يبثون سموم التشاؤم والقلق فيمن حولهم، أما التفاؤل ففيه انشراح للصدر وحسن الظن بالله والشعور بالطمأنينة والراحة حيث ييقن المسلم أن رزقه محفوظ ولن ينساه الله أبدا.

السؤال المطروح حقيقة الفأل هي انشراح الصدر وطمأنينته لما قد يسمعه من الخير وهو حسن ظن بالله تعالى؟

الإجابة هي: عبارة صحيحة.

السؤال المطروح حقيقة الفأل هي انشراح الصدر وطمأنينته لما قد يسمعه من الخير وهو حسن ظن بالله تعالى؟

الإجابة هي: عبارة صحيحة.