حقيقة الفأل هي انشراح الصدر وطمأنينته لما قد يسمعه من الخير وهو سوء ظن بالله تعالى

إجابة معتمدة

حقيقة الفأل هي انشراح الصدر وطمأنينته لما قد يسمعه من الخير وهو سوء ظن بالله تعالى، والسوء هو انكار وفجور الأشياء الإيجابية، التي حصلت خلال حياتي وسوء الظن هو تعبئة القلب بالظنون السلبية والسيئة باتجاه الاخرين حتى انه يخرج على لسان وجوارح الانسان المعبأ بسوء الظن، وسوء الظن عند علماء الفقه هو عدم الثقة بمن هو اهل لفعل الكثير من الأشياء، ويعتبر سوء الظن من العادات والصفات السلبية المذمومة التي نهى عنها الدين الإسلامي، بل ودعت المسلمين كافة الى حسن الظن بالله وحسن الظن بالآخرين وخاصة المسلمين مع بعضهما البعض.

حقيقة الفأل هي انشراح الصدر وطمأنينته لما قد يسمعه من الخير وهو سوء ظن بالله تعالى

ونهى الله عز وجل من  خلال آياته، التي انزلها في كتابه العزيز عن سوء الظن بالأخرين وجعل لها قواعد شرعية ناهية لكل من يحاول سلوك هذا الفعل المذموم ويشمل ذلك سوء الظن بالله وبالأنبياء والمسلمين كافة، وقال الله تعالى(يأيها الذين امنوا اجتنبوا كثيرا من الظن ان بعض الظن اثم)

الجواب الصحيح: العبارة صحيحة.