الخوف الذي يدفع صاحبه لفعل الطاعات وترك المنكرات ولا يصل به الى اليأس والقنوط هو

إجابة معتمدة

الخوف الذي يدفع صاحبه لفعل الطاعات وترك المنكرات ولا يصل به الى اليأس والقنوط هو، يعتبر الخوف من الله عز وجل أسمى درجات الإيمان به وحده ، وتكون العبادة قائمة لله على ثلاث أركان هي: المحبة والإخلاص والخوف، ويجب علينا عند القيام بأي عبادة أن نستعشر مخافة الله وتقواه أمام أعيننا ، وأن يكون هناك نية في هذا العمل لله وحده لا شريك له.

الخوف الذي يدفع صاحبه لفعل الطاعات وترك المنكرات ولا يصل به الى اليأس والقنوط هو

ومن الأمثلة على الخوف خوفنا كمسلمين من الموت فنكثف العبادات ونخلص لله ونبتعد عن معصيته حتى إذا قضي أمر الله قابلنا وجهه الكريم مخلصين مسلمين له فيكون ثوابنا الجنة ، أيضا خوف الإنسان من ربه يدفعه للابتعاد عن المعصية والآثام مثل الغيبة والنميمة وشرب الخمر وأكل لحم الخنزير وكل ما نهى عنه الله في كتابه وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم ،فبذلك يختار المسلم البعد عنها في سبيل نيل رضى الله.

السؤال المطروح الخوف الذي يدفع صاحبه لفعل الطاعات وترك المنكرات ولا يصل به الى اليأس والقنوط هو؟

الإجابة هي: الخوف المحمود.

السؤال المطروح الخوف الذي يدفع صاحبه لفعل الطاعات وترك المنكرات ولا يصل به الى اليأس والقنوط هو؟

الإجابة هي: الخوف المحمود.