كلمات قصيدة عابد الخروصي عن اخر الزمان

إجابة معتمدة

كلمات قصيدة عابد الخروصي عن اخر الزمان، القصيدة هى  مكون من ابيات سواء قلت أو كثرت، وتتغير خصائصها الشكلية مع تغير العصور فتأخذ شكل المربعات والمسدسات والموشحات لكنها لا تتغير تغيرات كبيرة منذ أقدم نصوصها المعروفة منذ ما يقارب الالفين عام.

كلمات قصيدة عابد الخروصي عن اخر الزمان؟

وَفَي آخِرِ الزَّمَانِ تَظْهَرْ عَجَائِبٌ ….. مِنَ الْفِسْقِ وَالطُّغْيَانِ وَالْجَوْرِ وَالْغِنَا
َسَتَظْهَرْ أُمُورٌ هَائِلَات عَظِيمَةٌ….. فَمَـــا بَعْدَهَا إِلا الْقِيَامَةُ تَأْتِنَا
فَتَظْهَرْ طُيُورٌ طَائِرَاتٌ إِلَى الْهَوَاءِ ….. لِيَعْبُرُوا فِيهَا النَّاسُ فِي كُلِّ مَوْطِنَا
وَتَظْهَرْ دَوَابٌّ مُسْرِعَاتٌ بِسُرْعَةٍ ….. فَسُرْعَتُهَا كَالرِّيحِ تَقْصِي الأَمَاكِنَا
وَبَعْضٌ مِنَ الأَعْوَامِ تَفُورُ جَهَنَّمُ ….. بِبَلْدَةِ بَغْدَادٍ سَتَذْهَبْ بِالْفِنَا
وَيُهْدَمُ ذَا بَيْتُ الْمَقْدِسِ كُلُّهُ …… فَلَمْ يَبْقَ لَهُ أَثَرٌ عَلَى وَجْهِ أَرْضِنَا
وَيُكْثُرُ تِلْكَ النَّسْلُ لا يُحْصَى عَدُّهُ ….. يَمُوتُ كَمِثْلِ الذَّرِّ عَلَى وَجْهِ أَرْضِنَا
وَتَظْهَرْ حُرُوبٌ هَائِلَات عَظِيمَةٌ …… فَتَبْقَى النِّسَاءُ حَائِرَاتٌ بِلَا عَنَا
وَخَمْسُونَ مِنْهُنَّ يَلُذْنَ بِوَاحِدٍ …… تَقُولُ لَهُ يَا صَاحِبَ الْخَيْرِ احْمِنَا
فَوَيْلٌ لِأَهْلِ الشَّامِ يَا وَيْلَ وَيْلِهِمْ ….. فَيَبْكُوا بِمَا يُبْكُو مِنَ الذُّلِّ وَالْحَزَنَا
يَحِلُّ لَهُمْ حَرْبٌ عَظِيمٌ مُدَمِّرًا …… فَضَرْبَاتُهُ كَالرَّعْدِ تَهْتَزُّ أَرْضُنَا

كلمات قصيدة عابد الخروصي عن اخر الزمان؟

وَفَي آخِرِ الزَّمَانِ تَظْهَرْ عَجَائِبٌ ….. مِنَ الْفِسْقِ وَالطُّغْيَانِ وَالْجَوْرِ وَالْغِنَا
َسَتَظْهَرْ أُمُورٌ هَائِلَات عَظِيمَةٌ….. فَمَـــا بَعْدَهَا إِلا الْقِيَامَةُ تَأْتِنَا
فَتَظْهَرْ طُيُورٌ طَائِرَاتٌ إِلَى الْهَوَاءِ ….. لِيَعْبُرُوا فِيهَا النَّاسُ فِي كُلِّ مَوْطِنَا
وَتَظْهَرْ دَوَابٌّ مُسْرِعَاتٌ بِسُرْعَةٍ ….. فَسُرْعَتُهَا كَالرِّيحِ تَقْصِي الأَمَاكِنَا
وَبَعْضٌ مِنَ الأَعْوَامِ تَفُورُ جَهَنَّمُ ….. بِبَلْدَةِ بَغْدَادٍ سَتَذْهَبْ بِالْفِنَا
وَيُهْدَمُ ذَا بَيْتُ الْمَقْدِسِ كُلُّهُ …… فَلَمْ يَبْقَ لَهُ أَثَرٌ عَلَى وَجْهِ أَرْضِنَا
وَيُكْثُرُ تِلْكَ النَّسْلُ لا يُحْصَى عَدُّهُ ….. يَمُوتُ كَمِثْلِ الذَّرِّ عَلَى وَجْهِ أَرْضِنَا
وَتَظْهَرْ حُرُوبٌ هَائِلَات عَظِيمَةٌ …… فَتَبْقَى النِّسَاءُ حَائِرَاتٌ بِلَا عَنَا
وَخَمْسُونَ مِنْهُنَّ يَلُذْنَ بِوَاحِدٍ …… تَقُولُ لَهُ يَا صَاحِبَ الْخَيْرِ احْمِنَا
فَوَيْلٌ لِأَهْلِ الشَّامِ يَا وَيْلَ وَيْلِهِمْ ….. فَيَبْكُوا بِمَا يُبْكُو مِنَ الذُّلِّ وَالْحَزَنَا
يَحِلُّ لَهُمْ حَرْبٌ عَظِيمٌ مُدَمِّرًا …… فَضَرْبَاتُهُ كَالرَّعْدِ تَهْتَزُّ أَرْضُنَا