لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق لا يضرهم من خذلهم حتى يأتي أمر الله وهم كذلك

إجابة معتمدة

لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق لا يضرهم من خذلهم حتى يأتي أمر الله وهم كذلك، ان القدس المشرقة هي مسرى النبي صلى الله عليه وسلم والتي عرج منها الى السماء العليا من المسجد الاقصى، وقد اخبرنا النبي صلى الله عليه وسلم ان المسجد الاقصى هو اولى القبلتين وثاني الحرمين وثالث الحرمين الشريفين واليه يشد الرحال، وان على المسلمين الدفاع عنه بالغالي والنفيس.

لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق لا يضرهم من خذلهم حتى يأتي أمر الله وهم كذلك

لقد بين لنا النبي صلى الله عليه وسلم ان اهل بيت المقدس سيكونون من اهل الجنة باذن الله لما يتعرضون له من اذى وقد ذكر الحديث النبوي الشريف ذلك، قال صلى الله عليه وسلم: "لا تزال طائفة من أمتي على الدين ظاهرين، لعدوهم قاهرين، لا يضرهم من خالفهم إلا ما أصابهم من لأواء، حتى يأتيهم أمر الله. وهم كذلك"، قالوا: يا رسول الله وأين هم؟ قال : "ببيت المقدس وأكناف بيت المقدس"  .

 قال صلى الله عليه وسلم: "لا تزال طائفة من أمتي على الدين ظاهرين، لعدوهم قاهرين، لا يضرهم من خالفهم إلا ما أصابهم من لأواء، حتى يأتيهم أمر الله. وهم كذلك"، قالوا: يا رسول الله وأين هم؟ قال : "ببيت المقدس وأكناف بيت المقدس"  .