إطعام الطعام له صور عِدَّة في التشريع الإسلامي يُثاب عليها المسلم ويعظم أجره إذا أداها في محِلها ومنها

إجابة معتمدة

إطعام الطعام له صور عِدَّة في التشريع الإسلامي يُثاب عليها المسلم ويعظم أجره إذا أداها في محِلها ومنها، تنوعت العبادات والاعمال العظيمة التي تعطي صاحبها الأجر العظيم، والتي يغفل عنها الكثير من الناس رغم بساطتها وقلة ما تكلفه، ومنها إطعام الطعام، فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يفعل هذا الطعام منذ أن بعثه الله سبحانه وتعالى، حتى ولو لم يكن لديه شيء كان يبحث عن أقل القليل ليطعم السائل ولا يرده، وكذلك فعل الصحابة رضوان الله عليهم.

إطعام الطعام له صور عِدَّة في التشريع الإسلامي يُثاب عليها المسلم ويعظم أجره إذا أداها في محِلها ومنها

ورد إطعام الطعام في كثير من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية، وكثير من الكفارات تقترن بإطعام الطعام، ويعتبر الإطعام سنة نبوية عن النبي صلى الله عليه وسلم، وقد ذكر في القرآن الكريم أن إطعام الطعام والانفاق يكون مما يحبه الإنسان ليزيد عظمة الأجر والثواب، ويقوم الناس بإطعام الناس الطعام في الكثير من الأوقات والمناسبات، فمثلاً يقومون بإعداد الموائد في حفلات الزواج، وعند العقيقة ولاستقبال الضيوف، وأيضاً في أيام المجاعات التي يكثر فيها المحتاجون.

السؤال المطروح إطعام الطعام له صور عِدَّة في التشريع الإسلامي يُثاب عليها المسلم ويعظم أجره إذا أداها في محِلها ومنها؟

الإجابة هي: إعداد ولائم الأعراس والعقيقة و إطعام المحتاجين في أوقات المجاعات، وعند التكفير عن الأيمان، وفي ايام الأعياد.

الإجابة هي: إعداد ولائم الأعراس والعقيقة و إطعام المحتاجين في أوقات المجاعات، وعند التكفير عن الأيمان، وفي ايام الأعياد.