ما معنى الآصال في "يسبح له بالغدو و الاصال"

إجابة معتمدة

ما معنى الآصال في "يسبح له بالغدو و الاصال"، نزل القرآن الكريم نورا وهدى على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وهو بعمر الأربعين عاما وهو خاشع يتعبد في غار حراء ،فنزل الوحي جبريل في أول آيات القرآن فقال للنبي اقرأ فقال ما أنا بقارئ، وكان النبي خائفا يرتجف ، ولم يصدق بدعوته إلا القليل منهم زوجته الأولى خديجة بنت خويلد ، وأبو بكر الصديق ولكنه رغم ذلك استمر يدعو لرسالة الحق ناشرا الدين الإسلامي.

ما معنى الآصال في "يسبح له بالغدو و الاصال"

وتصنف السور في القرآن الكريم لسور مكية وأخرى مدنية، وتعد سورة النور من السور المدنية وعدد آياتها ٦٤ آية، والتي سميت بهذا الاسم نسبة لكثرة ذكر النور فيها ،وورد في السورة قوله تعالى في الآية السادسة والثلاثين : في بيوتٍ أذنَ اللّهُ أَن ترْفعَ وَيذْكرَ فيها اسمهُ يسبحُ لهُ فيها بالْغدوِّ وَالآصالِ" ومعنى الآية أنه يوجد من المؤمنين من يسبح لله تعالى في كل صباح وفي كل مساء.

السؤال المطروح ما معنى الآصال في "يسبح له بالغدو و الاصال"؟

الإجابة هي: عندما تشرق الشمس في بداية يوم جديد وعندما تغرب في نهايته.

السؤال المطروح ما معنى الآصال في "يسبح له بالغدو و الاصال"؟

الإجابة هي: عندما تشرق الشمس في بداية يوم جديد وعندما تغرب في نهايته.