من تجاوز أحد المواقيت المكانية ناسيا أو جاهلا فإنه يكمل حجه أو عمرته فلا شيء عليه.

إجابة معتمدة

من تجاوز أحد المواقيت المكانية ناسيا أو جاهلا فإنه يكمل حجه أو عمرته فلا شيء عليه.، يعتبر الحج الركن الخامس من أركان الإسلام وهو فريضة على كل مسلم بالغ عاقل مستطيع والاستطاعة تكون هنا ماديا وجسديا، تم فرض ركن الحج في السنة التاسعة لهجرة النبي صلى الله عليه وسلم،ويبدأ الاحرام من اليوم الأول من شهر شوال وحتى يوم النحر.

من تجاوز أحد المواقيت المكانية ناسيا أو جاهلا فإنه يكمل حجه أو عمرته فلا شيء عليه.

ويوجد للحج مواقيات زمانية وأخرى مكانية ،أما المواقيت الزمانية فهي الشهور التي لا تتم شعائر الحج إلا بها لقوله تعالى ( الحج أشهر معلومات)،، أما المواقيت المكانية: فهي الأماكن التي حددها الشرع حتى يحرم منها الحاج ويكون احرامه صحيحا، ولا يصح تجاوزها ولا يتم احرامه إلا بها وعددها خمس مواقيت مكانية وهي: ميقات ذو الخليفة وميقات الجحفة وميقات قرن المنازل وميقات ذات عرق وميقات يلملم.

السؤال المطروح من تجاوز أحد المواقيت المكانية ناسيا أو جاهلا فإنه يكمل حجه أو عمرته فلا شيء عليه.؟

الإجابة هي: ليس عليه شيء ولكن يجب أن يعود ويقوم بالميقات.

السؤال المطروح من تجاوز أحد المواقيت المكانية ناسيا أو جاهلا فإنه يكمل حجه أو عمرته فلا شيء عليه.؟

الإجابة هي: ليس عليه شيء ولكن يجب أن يعود ويقوم بالميقات.