مما شذ في كتابة الأسماء الأعجمية كلمة

إجابة معتمدة
علم الصرف هو علم يدرس التغيير الذي يطرأ على بنية الكلمة وصيغتها، وما يطرأ عليها من تغيير، كالزيادة، أو النقصان، أو الإبدال والقلب، وغير ذلك، وعلم الصرف لا يدرس إلا الكلمة العربية المتصرفة، مثل: الأسماء المعربة، والأفعال المتصرفة، وصحة الفعل، وعلّته، بالإضافة إلى أصوله، وزياداته، ولا يتناول الكلمة الجامدة التي لا تقبل أي تغيير، كالأسماء الأعجمية واسماء الاشارة.

مما شذ في كتابة الأسماء الأعجمية كلمة؟

المنوع من الصرف هو الاسم المعرب الذي لا يقبل التنوين، والذي تكون علامة جره الفتحة عوضاً عن الكسرة، ولا يجر بالكسرة أو يقبل التنوين إلا للضرورة أو بحالات معينة، كما أن مفهوم الممنوع من الصرف مرتبط بمعرفة معنى الصرف الذي عرفه اللغويون النحاة على أنه رد الشيء عن وجهه، أما عند الخليل فيعرف الصرف بالتنوين. تمنع الأعلام من الصرف فلا تقبل التنوين وتجر بالفتحة عوضاً عن الكسرة، وقد يصرف الممنوع من الصرف؛ فيجر بالكسرة، وينون حسب موقعه من الإعراب، كدخول ال للتعريف او عندما يكون الاسم مضاف ، وهنا نجيب على السؤال الذي يقول مما شذ في كتابة الأسماء الأعجمية كلمة. الاجابة : الكلمات التي يكون آخرها فعلًا مثل دعا ورما.