صفية بنت حيي بن أخطب من أمهات المؤمنين كانت شريفة عاقلة ذات حسب وجمال ودين
صفية بنت حيي بن أخطب من أمهات المؤمنين كانت شريفة عاقلة ذات حسب وجمال ودين، لقد تزوج رسول الله محمد " صلى الله عليه وسلم " إثنى عشرة إمرأة، و لقد كانت صفية بنت حيي بن أخطب بن سعية بن ثعلبة بن عبيد بن كعب بن الخزرج بن أبي الحبيب بن النضير بن النحام بن ناخوم هي الزوجة العاشرة، و تكون أمها برة بنت سموأل، تزوجت قبل أن تسلم من سلامه بن مكشوح القرضي، و من بعده تزوجت من كنانة بن أبي الحقيق، و لكن في يوم خيبر قتل زوجها و تم أخذها كأسيرة من قبل جيش المسلمين، و لقد قام رسول الله " صلى الله عليه وسلم " بتخيرها ما بين أن تسلم و يتزوجها أو تبقى على دينها فأختارت بأن تسلم و تزوجها رسول الله محمد " صلى الله عليه وسلم " .
صفية بنت حيي بن أخطب من أمهات المؤمنين كانت شريفة عاقلة ذات حسب وجمال ودينلقد أسلمت صفية بنت حيي بن أخطب على يد رسول الله محمد " صلى الله عليه وسلم "، فلقد كانت تحب رسول الله " صلى الله عليه وسلم " حباً عظيماً، كما أنها كانت توصف بأنها ذات أخلاق و حسب و نسب، و في عام 50 من الهجرة توفيت و تم دفنها بالبقيع.
السؤال التعليمي المطروح صفية بنت حيي بن أخطب من أمهات المؤمنين كانت شريفة عاقلة ذات حسب وجمال ودين ؟
الاجابة الصحيحة هي: العبارة صحيحة.
السؤال التعليمي المطروح صفية بنت حيي بن أخطب من أمهات المؤمنين كانت شريفة عاقلة ذات حسب وجمال ودين ؟
الاجابة الصحيحة هي: العبارة صحيحة.