يغسل الميت ويكفن وحكم تغسيله وتكفينه هو

إجابة معتمدة

يغسل الميت ويكفن وحكم تغسيله وتكفينه هو، أحق الناس بغسل الميت والصلاة عليه ودفنه وصيه في ذلك، من ثم الأب، وثم الجد، وثم الأقرب فالأقرب من العصبات في حق الرجل، وان الأولى بغسل المرأة هو وصيتها، من ثم الأم، وثم الجدة، ثم الأقرب فالأقرب من نسائها، واما للزوجين أن يغسل أحدهما الآخر، لأن الصديق غسلته زوجته، ولأن علي غسل زوجته فاطمة رضي عنه.

يغسل الميت ويكفن وحكم تغسيله وتكفينه هو

ان هنالك بعض التساؤلات بين عدد من الناس عن بعض الاسئلة في الدين الاسلامي منها سؤال يغسل الميت ويكفن وحكم تغسيله وتكفينه هو، وان الاجابة الصحيحة هي جاء في الروض المربع مع حاشيته لابن قاسم: غسل الميت المسلم مرة، أو ييمم لعذر من عدم الماء، أو عجز عن استعماله لخوف نحو تقطع أو تهرّ، فرض كفاية إجماعًا، على من علم به وأمكنه وهناك بعض الاختلافات بين العلماء وتكفينه فرض كفاية لقول النبي صلى الله عليه وسلم في الذي وقصته راحلته: اغسلوه بماء وسدر، وكفنوه في ثوبيه.