تحضير النص القرائي الفداء حتى النصر للثالثة إعدادي (مادة اللغة العربية)
إجابة معتمدة
تحضير النص القرائي الفداء حتى النصر للثالثة إعدادي (مادة اللغة العربية) سؤال من ضمن حلول المناهج الدراسية على موقع منبع الحلول يسرنا أن نقدم لكم إجابات العديد من أسئلة المناهج التعليمية ونقدم لكم حل السؤال تحضير النص القرائي الفداء حتى النصر للثالثة إعدادي (مادة اللغة العربية)واليكم حل السؤال عبر موقع منبع الحلول وهو كتالي نوعية النص ومصدره:النص عبارة عن نص سردي يندرج ضمن مجال القيم الوطنية والإنسانية، مقتطف من "طريق الحرية" للأديب المغربي مبارك ربيع، حيث يطرح النص أبعادا سياسية وتاريخية.الفكرة العامة: يدور النص حول تعلق المغاربة بملكهم ونضالهم من أجل الإستقلال، ومقاومتهم المسلَّحة التي واكبت فترة نفي الملك محمد الخامس، كما يبرز الكاتب دور المرأة المغربية التي اعتبرها شريكة الرجل في تلك المقاومة.شروح وإضاءات :الفداء : التضحية والنضال.شاعت : انتشرت.زي : لباس.السذاجة : البساطة.الغباء : البلادة وانعدام التفكير.التذمر : الضجر.
يحيا : عاش.
يحيى : إسم علم.إكتظت : امتلأت وازدحمت.سياج : شباك، حاجز.الزنازن : جمع زنزانة وهو المحبس الإنفرادي.تناهى : وصل.الأفكار الأساسية :1- إجتماع الرفاق في احد الأكواخ قرب الضيعة لتداول أحوال عائلاتهم في السجون والعمليات الفدائية التي يقوم بها المقاومون عبر أرجاء المملكة.2- يلقي الكاتب الضوء على مساعدة المرأة المغربية في محاربة المستعمر، وذلك من خلال مظاهر عجيبة وغريبة قادتها إمرأة بسيطة داخل سجن الدار البيضاء.3- ادعاء المرأة المقاومة بالغباء و السذاجة واستفزازها للحارسين وتمكنها من الدخول إلى السجن بدعوى زيارة أخيها، يثبت ذكائها وحبّها لوطنها.4- تجاوب الزوار والسجناء مع المرأة بالهتاف وترديدهم عبارة "يحيى بن يوسف.. عاش الملك" مما أدى إلى نجاح خطة المرأة المناضلة.القراءة التحليلية: بعض الألفاظ الدالة على المقاومة : الفداء - المظاهرة - مناضلات - عمليات فدائية - السجن - الزنازن - المتطوعون.الشخصيات الصانعة للأحداث : المرأة المغربية المناضلة - يحيى بن يوسف.الشخصيات الثانوية : الرفاق الفدائيون - الحراس - السجناء - الزوار.التركيب :
يؤرخ النص لفترة تاريخية بارزة في تاريخ المغرب وهي فترة نفي الملك محمد الخامس وكفاح الشعب من أجل الاستقلال ، هذا الكفاح الذي تجسد في العمليات الفدائية والمظاهرات التي قام بها المغاربة تعبيرا عن وطنيتهم و حبهم لملكهم واتحادهم ضد المستعمر من أجل الحصول على الحرية ونيل الاستقلال. يتضمن النص قيمة وطنية تتجلى في إبراز مكانة الوطن لدى المغاربة ، من خلال تلك الوقائع والأحداث التي تعبر عن صبرهم وتضحيتهم بالغالي والنفيس في سبيل الوطن.
يحيا : عاش.
يحيى : إسم علم.إكتظت : امتلأت وازدحمت.سياج : شباك، حاجز.الزنازن : جمع زنزانة وهو المحبس الإنفرادي.تناهى : وصل.الأفكار الأساسية :1- إجتماع الرفاق في احد الأكواخ قرب الضيعة لتداول أحوال عائلاتهم في السجون والعمليات الفدائية التي يقوم بها المقاومون عبر أرجاء المملكة.2- يلقي الكاتب الضوء على مساعدة المرأة المغربية في محاربة المستعمر، وذلك من خلال مظاهر عجيبة وغريبة قادتها إمرأة بسيطة داخل سجن الدار البيضاء.3- ادعاء المرأة المقاومة بالغباء و السذاجة واستفزازها للحارسين وتمكنها من الدخول إلى السجن بدعوى زيارة أخيها، يثبت ذكائها وحبّها لوطنها.4- تجاوب الزوار والسجناء مع المرأة بالهتاف وترديدهم عبارة "يحيى بن يوسف.. عاش الملك" مما أدى إلى نجاح خطة المرأة المناضلة.القراءة التحليلية: بعض الألفاظ الدالة على المقاومة : الفداء - المظاهرة - مناضلات - عمليات فدائية - السجن - الزنازن - المتطوعون.الشخصيات الصانعة للأحداث : المرأة المغربية المناضلة - يحيى بن يوسف.الشخصيات الثانوية : الرفاق الفدائيون - الحراس - السجناء - الزوار.التركيب :
يؤرخ النص لفترة تاريخية بارزة في تاريخ المغرب وهي فترة نفي الملك محمد الخامس وكفاح الشعب من أجل الاستقلال ، هذا الكفاح الذي تجسد في العمليات الفدائية والمظاهرات التي قام بها المغاربة تعبيرا عن وطنيتهم و حبهم لملكهم واتحادهم ضد المستعمر من أجل الحصول على الحرية ونيل الاستقلال. يتضمن النص قيمة وطنية تتجلى في إبراز مكانة الوطن لدى المغاربة ، من خلال تلك الوقائع والأحداث التي تعبر عن صبرهم وتضحيتهم بالغالي والنفيس في سبيل الوطن.