العمل الذي خُص في الآيات بأن الإنسان يتمنى

العمل الذي خُص في الآيات بأن الإنسان يتمنى تأجيل موته ليعمله، عزيزي الطالب عليك أن تعلم أن  العمل يعطى المؤمن الكثير من الجزاء عليه وذلك الجزاء يكون في الحياة الآخرة، ونحن نعلم أن الشخص الذي يهديه الله هو ذلك من يوفق إلى طاعته وهو ذلك الذي يعمل إلى حسن العمل الذي يورثه في الحياة الآخرة جنة الخلد وتلك الجنة هي التي بشر الله بها عباده الصالحين يوم القيامة، التي نسأل الله أن نكون منهم ومع الأأنبياء والصديقين والشهداء.

العمل الذي خُص في الآيات بأن الإنسان يتمنى تأجيل موته ليعمله

فقال تعالى “ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون” نجد هنا عزيزي الطالب أن الله سبحانه وتعالى يتحدث عن المؤمنين، المؤمنين الذين هم لا يملكون إلا ما يكفيهم ومع ذلك لا يتركون شيئا إلا ويتصدقون به ابتغاء مرضاة  الله، حتى ينجيهم من عذاب النار، ويكون لهم رحمة عند الله سبحانه وتعالى.

الإجابة: الصدقة

• الإجابة: الصدقة