يتعرض الداعي إلى توحيد الله اللأذى أثناء دعوتة فما الواجب عليه تجاةة الساخرين منه والمكذبين لدعوته؟
يتعرض الداعي إلى توحيد الله اللأذى أثناء دعوتة فما الواجب عليه تجاةة الساخرين منه والمكذبين لدعوته؟، الإسلام جاء للبشرية يحمل راية الخلاص من العبودية لغير الله للتوحيد بالله وحده لاشريك له، جاء الإسلام ليرفع الظلم عن المساكين ولرد المظالم لأهلها، ولكن الإسلام في بداية ظهور الدعوة تعرض للكثير من الهجمات من المشركين الذين شككوا في الدعوة الإسلامية وكذبوا رسول الله وصحابته، ونال رسولنا الحبيب الكثير من الأذى من أبناء عمومته خوفاً منهم على ضياع مصالحهم وذهاب هيبتهم الكاذبة، ولكن الله عز وجل إنتصر لدينه الذي وعد في كتابه العزيز انه محفظ ليوم يبعث الخلق جميعاً، سنجيب الان على سؤال يتعرض الداعي إلى توحيد الله اللأذى أثناء دعوتة فما الواجب عليه تجاةة الساخرين منه والمكذبين لدعوته؟.
يتعرض الداعي إلى توحيد الله اللأذى أثناء دعوتة فما الواجب عليه تجاةة الساخرين منه والمكذبين لدعوته؟الجواب؟الداعي الى التوحيد بالله عز وجل كرمه الله بحمل تلك الامانة والدعوة بها بين الناس لوجه الله تعالى، فالمسلمين عليهم الإمان بالله وبتعاليمه وبكل ما جاء في السيرة النبوية عن رسوله الكريم، هذا من الأسئلة المهم التي سنقدم عنه اغجابة الان.
- السؤال: يتعرض الداعي إلى توحيد الله اللأذى أثناء دعوتة فما الواجب عليه تجاةة الساخرين منه والمكذبين لدعوته؟
- الإجابة: عليه بالصبر وأن يحتسب الاجر.
- السؤال: يتعرض الداعي إلى توحيد الله اللأذى أثناء دعوتة فما الواجب عليه تجاةة الساخرين منه والمكذبين لدعوته؟
- الإجابة: عليه بالصبر وأن يحتسب الاجر.