من شروط جواز التداوي

من شروط جواز التداوي، خلق الله سبحانه وتعالى الانسان بحكمته ضعيفا كثير الآفات والامراض لكنه سبحان وتعالى غفور حليم بعباده فلم يضع داء الا وجعل له دواء فربط الاشياء ببعضها وجعل كلا منها سببا للاخر .

كان التداوي عند الناس قديما فطرة انسانية الا انه بعد ذلك ومع التطور والتقدم العلمي واختراع الادوية والعلاج ظهرت صور متنوعة ومتعددة للعلاج فكان منها ما هو مرغوب ومنها ما هو منهى عنه او مكروه ، عرفت الشريعة الاسلامية التداوي على انه استعمال ما يكون به شفاء للناس من الامراض باذن الله وذلك بالعقار او الرقية الشرعية او العلاج الطبيعي مثل التدليك وغيره وهذا ليس محرم كما افتى علماء الدين ولكن للتداوي شروط يجب على المتداوي والمداوي اتباعها وان اخل بتلك الشروط اصبح التداوي محرما او مكروها الشرط الاول هو ان يكون الانسان بحاجة ملحة لاباحة المحظورات  وذلك مع اتباع الشروط والضوابط التابعة للدين لتفادي الوقوع في المعاصي ان ياخذ المتداوي العلاج بقدر ما يدفع عنه الضرر  والمرض فقط .

كان التداوي عند الناس قديما فطرة انسانية الا انه بعد ذلك ومع التطور والتقدم العلمي واختراع الادوية والعلاج ظهرت صور متنوعة ومتعددة للعلاج فكان منها ما هو مرغوب ومنها ما هو منهى عنه او مكروه ، عرفت الشريعة الاسلامية التداوي على انه استعمال ما يكون به شفاء للناس من الامراض باذن الله وذلك بالعقار او الرقية الشرعية او العلاج الطبيعي مثل التدليك وغيره وهذا ليس محرم كما افتى علماء الدين ولكن للتداوي شروط يجب على المتداوي والمداوي اتباعها وان اخل بتلك الشروط اصبح التداوي محرما او مكروها الشرط الاول هو ان يكون الانسان بحاجة ملحة لاباحة المحظورات  وذلك مع اتباع الشروط والضوابط التابعة للدين لتفادي الوقوع في المعاصي ان ياخذ المتداوي العلاج بقدر ما يدفع عنه الضرر  والمرض فقط .

كان التداوي عند الناس قديما فطرة انسانية الا انه بعد ذلك ومع التطور والتقدم العلمي واختراع الادوية والعلاج ظهرت صور متنوعة ومتعددة للعلاج فكان منها ما هو مرغوب ومنها ما هو منهى عنه او مكروه ، عرفت الشريعة الاسلامية التداوي على انه استعمال ما يكون به شفاء للناس من الامراض باذن الله وذلك بالعقار او الرقية الشرعية او العلاج الطبيعي مثل التدليك وغيره وهذا ليس محرم كما افتى علماء الدين ولكن للتداوي شروط يجب على المتداوي والمداوي اتباعها وان اخل بتلك الشروط اصبح التداوي محرما او مكروها الشرط الاول هو ان يكون الانسان بحاجة ملحة لاباحة المحظورات  وذلك مع اتباع الشروط والضوابط التابعة للدين لتفادي الوقوع في المعاصي ان ياخذ المتداوي العلاج بقدر ما يدفع عنه الضرر  والمرض فقط .