حالة من التوتر الذي قد يصيب الطلبة

 حالة من التوتر الذي قد يصيب الطلبة ،  في بعض الحالات ينتاب لدى بعض الطلبة مجموعة من التقلبات والسلوكيات التى من الممكن ان تؤثر سلباً على العملية التعليمية لديهم ، فقد يتعرض الطالب لمفترقات في مسيرته التعليمية ، والتى تسبب لهم حالة من القلق والتوتر والشعور باليأس والإحباط ، بحيث تزداد بشكل خاص في أيام الأختبارات والأمتحانات النهائية ، والتى يحدد فيها التقييم الفصلي للطالب ، واجتيازه المرحلة التالية ، فالأمر المهم للحد من هذه السلوكيات هو عامل الثقة بالنفس والحرص دائماً على استغلال الوقت على مدار الفصل ، وليس فقط في أيام الأمتحانات ، مثل مراجعة الدورس  وحفظها ، والتأكد من عدم تراكمها .

الوقت هو اهم العناصر التى يتجوب على الطالب الإلمام بكيفية إدارتها على النحو الصائب ، لاسيما فترة الإمتحانات ، بحيث يوجد مجموعة اعمال وتصرفات التى ينتج من خلالها الشعور بالتوتر والقلق من اهمها ، الجلوس كثيراً على وسائل التواصل الأجتماعي المختلفة ، وعامل الثقة بالنفس والشعور دائماً بالعجز والإحباط من عدم فهم أي موضوع علمي ، وسائل الإلهاء واللهو وترفيه التى تعمل على تراكم من المواد الدراسية ، وعدم إنجاز الواجبات في وقتها .

الوقت هو اهم العناصر التى يتجوب على الطالب الإلمام بكيفية إدارتها على النحو الصائب ، لاسيما فترة الإمتحانات ، بحيث يوجد مجموعة اعمال وتصرفات التى ينتج من خلالها الشعور بالتوتر والقلق من اهمها ، الجلوس كثيراً على وسائل التواصل الأجتماعي المختلفة ، وعامل الثقة بالنفس والشعور دائماً بالعجز والإحباط من عدم فهم أي موضوع علمي ، وسائل الإلهاء واللهو وترفيه التى تعمل على تراكم من المواد الدراسية ، وعدم إنجاز الواجبات في وقتها .