أول من بدأ بالكشف البرتغالي هو الرحالة
إجابة معتمدة
رأس الرجاء الصالح جزءاً من شبه جزيرة كيب، ويحتوي على العديد من المناظر الخلابة، وهو موطن لحوالي 250 نوعاً من الطيور، وذلك السبب في ذلك إلى الطبيعة النادرة من النباتات، ويتميز بوجود الحيوانات الكبيرة، مثل قطعان الحمر الوحشية ومجموعة من الظباء المتنوعة. كما أن الموقع المتميز والاستراتيجي لرأس الرجاء الصالح يجعله غنياً بالحياة البحرية، حيث يوجد أنواع نادرةٌ من الحيتان والدلافين، كما يحتوي على 1,100 نوع من النباتات، ولقد اكتشاف البرتغاليين لرأس الرجاء الصالح إلى إلغاء الوساطة الإسكندرية والبندقية حيث كانت تتجمع السلع الشرقية فيهم قبل انتقالها إلى أوروبا وبالتالي تصل إليهم بأسعار باهظة.