من شروط الذكاه

من شروط الذكاه، والتذكية هنا لم تأتي من الذكاء كما يفهم البعض بل المراد هو الذبح الشرعي للحيوان، فذبحه بغير ما أتي الشرع هو ذبح أما ذبحه وفق الشرع وشروط ديننا الاسلامي فقد سمي تذكية أي مطهرا وطيبا ، كالفرق بين النظافة ولوضوء حيث الوضوء نظافة لكنه سمي وضوءا لأنه وفق شروط وخطوات شرعية وردت في الكتاب والسنة فكان عبارة عن طهارة منها أنه نظافة لكنه اكتسب الطهارة الروحية ،والتذكية كما أسلفنا هي ذبح الحيوان والبهيمة وفق ما حلل وأباح الشرع الاسلامي حتى يصبح لحما حلالا طيبا في أكلهنمقبولا ان كان المراد به عقيقة أو أضحية أو نذرا وما الى ذلك.

من شروط الذكاه

ومن الشروط : أهلية المذكي أي أن يكون عاقلا فلا يذكي السكران أو الصبي أو المجنون ولا ينتدب بدلا منك أحدهم ،ومنه أيضا القطع الصحيح للحلقوم والمريء والودجين وهو مجرى النفس ومجرى الطعام والودجان ،وهما عرقان في رقبة الحيوان ،والمسارعة في الذبح حتى لا تعذب البهيمة واستخدام سكين حاد للمسارعة في ذلك ،وقبل ذلك كله وجود النية والقصد لله عز وجل بنية ما أردت فعله سواء أضحية أو عقيقة أو خلافه.

ومن الشروط : أهلية المذكي أي أن يكون عاقلا فلا يذكي السكران أو الصبي أو المجنون ولا ينتدب بدلا منك أحدهم ،ومنه أيضا القطع الصحيح للحلقوم والمريء والودجين وهو مجرى النفس ومجرى الطعام والودجان ،وهما عرقان في رقبة الحيوان ،والمسارعة في الذبح حتى لا تعذب البهيمة واستخدام سكين حاد للمسارعة في ذلك ،وقبل ذلك كله وجود النية والقصد لله عز وجل بنية ما أردت فعله سواء أضحية أو عقيقة أو خلافه.

ومن الشروط : أهلية المذكي أي أن يكون عاقلا فلا يذكي السكران أو الصبي أو المجنون ولا ينتدب بدلا منك أحدهم ،ومنه أيضا القطع الصحيح للحلقوم والمريء والودجين وهو مجرى النفس ومجرى الطعام والودجان ،وهما عرقان في رقبة الحيوان ،والمسارعة في الذبح حتى لا تعذب البهيمة واستخدام سكين حاد للمسارعة في ذلك ،وقبل ذلك كله وجود النية والقصد لله عز وجل بنية ما أردت فعله سواء أضحية أو عقيقة أو خلافه.